Sunday, October 31, 2010

وزارة العدل الكندية تسرب مضمون التقرير الظني النهائي ضد حزب الله



The West has gone from being the world’s problem solver to being its single biggest liability....

المقاومة الطريق الاستراتجي الاكيد لتجميد العدوان الغربي الصهيوني على المنطقة ثم طرده
«ان استنقاذ المغتصب لا يكون الا بعمل هجومي»
بات مجلس الامن «مصنع الشرعية الدولية المزيفة»، مقبرة للحقوق العربية، وحائط ذل وبكاء للضعفاء

.... فإن أي حركة تحرر تتعامل مع أي كان لكي تحرر بلدها

This is the latest gift to Lebanon, from the Isramerican terrorism industrial complex (ITIC).....


STL/TSL, Special Tribunal for Lebanon is infested TOP to BOTTOM with Western Intelligence and Israeli officers, Judges, Lawyers and Staff....It's Zionist through and through...*** سلطانٌ على الحلِ والربط...STL

Canadian ZOG ministry of Justice, CSIS and Canadian Zionist Military Intelligence thugs leaked the FABRICATED STL indictment of the CIA Agent Daniel BELLEMARE against HEZBOLLAH...., the Valiant Lebanese Resistance....

الفريق الاسرائيلي في لبنان إعلامي وسياسي يحضن بعضه بعضا وأما فريق المعارضة لاسرائيل واميركا في لبنان فهو مشتت ويضرب بعضه بعضا لغياب الرؤية والتنسيق ولأن كل يغني على ليلاه فحزب الله الطرف الاقوى في المعادلة يكتفي بظهور سيده على الشاشات والباقي يتركه على الله

http://univercia2langley.blogspot.com/2008/12/slt-uniiic-special-international.html

Fabricating False Witnesses, and False Cell phone records are always the strong suits of ZOG Canadian and American/Israeli Intelligence Creeps.... of CIA/MOSSAD/AMAN, from Lockerbie to the various Political assassinations in the Levant, which started in earnest since January 24th 2002....these Western Charades never fail to amaze the Sheeple..., but never ever fool the knowledgeable and those who seek real Justice in this World.....???

When we settle this issue of STL in Lebanon....we should return to civility in our discourse....fast.


صورة عواركة في غابات مونتريال نور حيث تلقى تدريباته على يد خبراء كنديين

السبت، ٣٠ تشرين الأول، ٢٠١٠



من الوثائق التي سربتها الحكومة الكندية عبر الصحفي خضر عواركة إلى الاعلام 

إنطلاقا من مخاوفها من انعكاس تورط مواطنها دانيال بلمار في المواجهة بين المحكمة الدولية وأميركا وإسرائيل مع حزب الله على علاقاتها الجيدة بالجالية الشيعية في كندا وخوفا من ترددات الحرب الطائفية بين السنة والشيعة على الشوارع في وسط مونتريال وخوفا من إندلاع
حرب مذهبية بين رواد جامعتي كونكورديا وماكجيل من الشيعة والسنة وحفاظا على السلم الاهلي بين سكان مسيساغا في محيط تورنتو من السنة والشيعة وحتى لا ينقلب الموقف إلى قصف مدفعي بالبيتزا بين مطعم وسالاد الطيب ومعه مطعم الباشا فرع فضل سبيتي وكلاهما شيعة وبينهما وبين مطاعم السنة والمسيحيين مثل الامير والارز والباشا فرع السنة , في شارعي سانت كاترين وغي
rue du guy
لتفادي كل ذلك عمدت الحكومة الكندية إلى تسريب نص القرار الظني ضد فاضحة تورط إسرائيل في إتهام حزب الله وذلك لحماية السلم الاهلي في كندا وللحفاظ على التحالف بين الشيعة الكنديين والحزب المحافظ في كندا ، التسريب تم عبر الصحفي الكندي خضر عواركة الذي قام بتوزيع نص القرار ووثائق تثبت التزوير في ملف الاتصالات وفي شهادات شهود زور جدد على الفضائيات وعلى الصحف وعلى الصحفيين بشكل اثار الريبة في غايته وفي عدم رغبته في إستغلال تلك الوثائق لتحسين سمعته الصحفية السيئة حيث أنه من المفترين على شريفات الفن والثقافة والصحافة والرقص الشرقي مثل تعديه السافر على شرف الانسة المصون جيزيل خوري في إحدى مقالات وتعديه السافر على الشريفة العفيقة إبنة الجامعة العربية الشين ، شين - م- م الزوجة السابقة لنصف دزينة من الامراء والاغنياء العرب الاعلامية الشهيرة بام الفضايح التي ردت عليه بالاتصال فردا فردا بكل كتاب وصحفيين على علاقة جيدة بعواركة لكي تنبههم إلى إنه ليس مستقلا بل هو صحفي يرتبط بالدوائر الكندية بدليل ان الكنديين زودوه بسيارة فاخرة ومكتب ومنزل
عبر تسهيلهم حصوله على قروض بنكية من بنك سيتي بنك اند كو

صورة إلتقطتتها الطائرات التجسسية لخضر عواركة من الجو أثناء توزيعه للوثائق على الفضائيات والصحف اللبنانية والعربية عملا

باوامر سادته في الحكومة الكندية
من المعروف بان عواركة عمل وسيطا في السابق بين الحكومة الكندية وبين بعض المجموعات السياسية والحزبية اللبنانية ما يدل على أن للحكومة الكندية علاقات سرية به.

النص الذي وزعه الصحفي عواركة المقرب جدا من دوائر الحزب الكندي الحاكم جاء فيه بحسب ما هو منشور على موقع الالكتروني


ومما جاء في تسريبة القرار الظني الذي قامت به المخابرات الكندية

اشرف ريفي ووسام الحسن لا دانيال بلمار يا سيد حسن.




في حال أدى القرار الظني الذي سيصدر عن المدعي العام الدولي دانيال بلمار إلى فتنة مذهبية في لبنان، وفي حال سقط في تلك الفتنة مئات أو آلاف اللبنانيين قتلى وجرحى ومهجرين ، فمن الاحق بالمحاكمة والعقاب لتسببهم بتلك الفتنة ؟ دانيال بلمار أم اشرف ريفي ووسام الحسن وسعيد ميرزا وسعد الحريري ؟



بامكان السيد حسن نصر الله ان يغضب من بلمار ولكن الاحق بغضبه هم وسام الحسن واشرف ريفي وسعيد ميرزا وسعد الحريري فهؤلاء هم من أمنوا لميليس ولدانيال بلمار الغطاء القضائي والسياسي و المادة الخام لتوجيه الاتهام إلى افراد من حزب الله ، كما إن بلمار توسع في تلفيقاته بحسب المعلومات المتوفرة ويبدو أن ما لديه عن حزب الله فضلا عما حصل عليه من فريق سعد الحريري الامني هو معلومات لا يمكن إستقائها إلا من إسرائيل لانها الوحيدة التي تعرف من هم أعدائها الفاعلون ولو بارقام هواتفهم إن لم تعرف هوياتهم الحقيقية .



المحققون الدوليون كما فرع المعلومات ووسام الحسن واشرف ريفي كما إسرائيل لا يعرفون كل من يريدون توريطه في قتل الحريري بالاسم ولكنهم يعرفون أرقامهم الهاتفية ويعرفون القابهم الحركية وأسمائهم النضالية وهذا ما تظهره وثائق سربها من ليس لديهم مصلحة في السير بالتزوير الذي تعمل بآليته محكمة تدافع عنها أميركا بالنواجذ ما يحتم أنها اداة شيطانية و ما دامت أميركا معها فهي حتما ليست في مصلحة لبنان ولا في مصلحة العرب وهي بالتأكيد أداة لتأمين مصالح إسرائيل .



في نهاية العام 2006 وصل إلى لجنة التحقيق الدولية تقرير مفصل من فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي يتهم عناصر من حزب الله بقتل رفيق الحريري إستنادا إلى حركة هاتفية لاربع وأربعين خط هاتف خليوي يشكلون ثلاث شبكات مغلقة كل منها منفصلة عن الأخرى ولا شيء يربط فيما بينها لا من قريب ولا من بعيد إلا توقيت ومصادفة وجودها في بلد إغتيل الحريري فيه ، وترتيب الشبكات هو التالي :



ثمانية خطوط (منفذو الاغتيال - الشبكة الاولى الجانية )

ثمانية عشر عدد خطوط الشبكة المغلقة الثانية (لا علاقة لها بالاولى وأرقامها تعرف إسرائيل أن حامليها ممن يحاربونها أمنيا داخل لبنان وفي الضفة وفي القطاع لانهم من أمن المقاومة ، وأما الشبكة المغلقة الثالثة فهي كما الثانية تتألف من ثمانية عشر خطا يحملها أهم قادة العمل المقاوم ومعظمهم من قادة حرب تموز الميدانيين وقد ربط فرع المعلومات ما بين الشبكتين الاخيرتين والشبكة الاولى المجرمة بتركيبات فنية لا يمكن لها أن تقنع أتفه القضاة وتشكل الطريقة التي ركب بها أمنيا فضيحة في عالم التحقيق )

المدعو وسام الحسن كما أشرف ريفي كانا قد اقرا مرارا أنهما ساهما في تجميع معلومات هذا التقرير وممن إعترفوا أمامهم بفعلتهم صحفيان لبنانيان يعملان في صحيفة معارضة وكان الاعتراف على سبيل التفاخر وقد نشر كل من الصحافيان كلام الضابطين دون تسميتهما .



النائب العام التمييزي سعيد ميرزا المخول بالتعاطي مع لجنة التحقيق الدولية من المفترض أنه هو من يوقع على الادلة قبل أن يرسل التقارير المرفوعة إليها، لكن المعروف أن الرائد المستقيل وسام الحسن واشرف ريفي يتصلان بالمحققين الدوليين مباشرة خلافا للقانون .

وبما أن الأطراف الثلاث ( ريفي - الحسن – ميرزا ) من المرتبطين سياسيا بسعد الحريري فلا بد ان الاخير إطلع على التقرير في العام 2006 .



التقرير يشير إلى وجود شاهدين (لدى مدعي عام المحكمة الدولية دانيال بلمار ما لا يقل اربعة شهود بحسب معلومات مؤكدة ) أحدهم يملك محلا في بعلبك لبيع الهواتف الخليوية ودوره في التقرير هو تأكيد مشاهدته لعنصر حزب الله المزعوم في محله والاخير باع لصاحب المحل خطا هاتفيا مستعملا بهوية مزورة عليها صورته ، وأما الشاهد الثاني فهو بلال – الخ.... وهو من جيران جورج حاوي وزعم أنه شاهد عبد المجيد – غ (يزعم التحقيق انه عنصر من حزب الله ) في مكان الجريمة قبل وقوع اغتيال جورج حاوي بدقائق ولتأكيد كلامه إستشهد تقرير فرع المعلومات بداتا الاتصالات فوضع شاهدا فنيا على إجراء عبد المجيد غ إتصالا من هاتفه من مكان الجريمة وهو أمر يمكن تركيبه فنيا بالتزوير والتلفيق .

معلومات خاصة جدا تؤكد أن لدى دانيال بلمار شاهدين مطلوب منهما تأمين صلة وصل بين سيارة الميتسوبيشي وتاجر سيارات مقرب من حزب الله كما يطلب منهما تأمين صلة وصل بين المتفجرات وبين مسؤولين من حزب الله . (على قاعدة إتباع مذهب محمد زهير الصديق في ذكر الوقائع وإختلاقها والشاهدين الاخيرين الغير معلن عنهما يمتان بصلة إلى واحد من المئة الف ونيف من العناصر في حزب الله وقد تم إغراءهما بنفس الطريقة التي تم فيها تجنيد محمد زهير الصديق)



المؤكد أن الاتصالات هي محور الاتهام غير أن ملف الاتصالات اصبح ساقطا بعد إقرار إدانة دولية لاسرائيل لاختراقها شبكات الاتصالات اللبنانية كافة .

مقتل نوار الدونا الغامض في العام 2007 أعطى فرصة لتزوير شهادته خاصة وأن من حقق في الموضوع خصم وحكم في آن ، فكيف يمكن الوثوق بالمدعو وسام الحسن أو بأشرف ريفي وهم من حلفاء أميركا راعية إسرائيل ؟؟



نوار الدونا هو الوحيد الذي يـُعرف أنه شاهد أحد من يعتقد بانه من المشاركين الثمانية في اغتيال الحريري .



الدونا كان قد وصف من إشترى منه خمسة هواتف خليوية في العام 2004 اربع منها من نوع الكاتل وواحد من نوع سيمنز اي 35 إستخدمت في قتل الحريري ، وخلاصة التقرير المرسل إلى لجنة التحقيق من فرع المعلومات جاء فيها :



بنتيجة التدقيق في اتصالات شبكة الأرقام الخليوية الثمانية المشتبه باستخدامها في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري والتي تبين أنها اتصلت حصرا" فيما بينها وبالتالي استحالة اختراقها ومعرفة مستعمليها ، عندها تم اللجوء الى البحث عن ارقام واكبت مجموعة الأرقام المذكورة من حيث المكان والزمان حيث استحصلنا على بيانات كافة الاتصالات الحاصلة في جميع الأراضي اللبنانية في الأيام الثلاثة عشر التي عملت فيها مجموعة الخطوط الثمانية وتمت معالجة هذه البيانات وفق برامج استحدثناها خصيصا" للغاية المذكورة وبنتيجتها تم اكتشاف ستة أرقام خليوية مترابطة فيما بينها باتصالاتها وتزامن وجودها في نفس أمكنة تواجد عدد من ارقام الشبكة المشبوهة ربطا" جدول مفصل (مستند رقم 1).

لدى الاستحصال على اتصالات هذه الأرقام تبين أنها تؤلف بالاضافة الى عشرة ارقام أخرى شبكة شبه مغلقة وهي :



3071233 3079501 3043585

3067324 3067322 3020967

3071235 3085338 3846965

3872349 3872354 3197610

3197817 3198864 3193428

3196742 3196813 3198940





بعد دراسة اتصالات الخطوط المذكورة وحركة انتقالها الجغرافية ظهرت عدة معطيات تتعلق بجريمة اغتيال الرئيس الحريري وجرائم أخرى تلتها نفصلها كما يلي :

1. بالنسبة لجريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري:

• ثبت أن الخطوط الثمانية المشبوهة قد تم شراؤها من طرابلس وكذلك الأجهزة العائدة لها وتم فتحها أيضا" في طرابلس بتاريخ 4/1/2005 ، وتبين أن الرقم 197610/03 تواجد في التبانة بتاريخ 4/1/2005 حيث أجرى اتصال وحيد بالتاريخ المذكور بالرقم 067324/03 .

• تبين أن أرقام هذه الشبكة نشطت في مناطق الشمال وكسروان وبيروت بموازاة استعمال شبكة الخطوط الثمانية في نفس المناطق وبنفس معدل التواجد في هذه الأماكن .

• يلاحظ ليلة اغتيال الرئيس رفيق الحريري أن مجموعة من خمسة أرقام خليوية نشطت في اتصالات طوال تلك الليلة وصبيحة ذلك اليوم في مناطق برج البراجنة والصفير والحدث.

• لاحظنا أن كافة ارقام هذه الشبكة توقفت عن النشاط داخل بيروت في الفترة التي تلت اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري لغاية تاريخ 7/3/2005 .

• بتاريخ 14/2/2005 نشط الرقمان 071233/03 و067324/03 قبل حصول الانفجار في محلات رياض الصلح والخط الساحلي وراس النبع .

2. بالنسبة لجريمة اغتيال سمير قصير بتاريخ 2/6/2005:

• سجل تواجد اربع أرقام من الشبكة المذكورة في محيط منطقة الاغتيال من 23\5\2005 لغاية 26\5\2005 .

3. بالنسبة لجريمة اغتيال جورج حاوي بتاريخ 21/6/2005 :

• تواجد خمسة ارقام من الشبكة المذكورة في محلة الاغتيال في الفترة الممتدة من 3\6\2005 لغاية 13\6\2005 حصراً وانقطعت عن التواجد في المحلة المذكورة بعدها.

• احد الشهود ( بلال - خ ) اعطى وصف تشبيهي لشخص مشبوه تواجد في المحلة قبل الاغتيال بتاريخ 13\6\2005 وأنه اتصل من المحلة بواسطة هاتف خليوي .

• بنتيجة المتابعة تبين وجود اتصال لاحد أرقام الشبكة المذكورة في الوقت و المكان الذين ذكرهما الشاهد .

4. بالنسبة لجريمة محاولة اغتيال الوزير الياس المر بتاريخ 12/7/2005:

• سجل تواجد أربع من الشبكة المذكورة في محلة إنطلياس في الفترة الممتدة من 29\6\2005 لغاية 6\7\2005.

بنتيجة المتابعة والتحليل للأرقام تبين عدة ملابسات بشأنها وهي كالتالي :

1. معظم الأماكن التي تواجدت فيها الأرقام توزعت بين بعلبك و الجنوب و الضاحية الجنوبية .

2. كافة الخطوط هي من النوع المدفوع سلفا" وقد تم شراؤها بأوقات متفاوتة خلال أواخرالعام 2003 وأواخر العام 2004 وقد تم استعمالها فعليا" أواخر العام 2004.

3. لقد تم قطع هذه الخطوط خلال شهري أيلول وتشرين الأول من العام 2005 باستثناء الرقم 196742\03. وقد كانت تحتوي عدد كبير جدا" من الوحدات تقدر بآلاف الدولارات الأميركية.

4. تبين أن اثنين من الخطوط مسجلين باسم وائل ع- ج (اسم مزور) واثنين آخرين باسم عباس ن-ب (شيف مطعم سافر مؤخرا" إلى دبي بهدف العمل ) وخط مسجل باسم عبد المجيد - غ (اختصاصي الكترونيك من بلدة رومين).

5. لدى تتبع أحد الأجهزة المستعمل على ثلاثة من خطوط الشبكة تبين أنه تم استعمل من قبل المدعو حسن م-ع- م وهو صهر عبد المجيد - غ وقد أكد حسن المذكور أن الجهاز مصدره عبد المجيد .

6. تبين أن جهازين من الأجهزة التي أستعملت عليها خطوط هذه الشبكة قد أستعمل ايضا" على الرقم 130123/03 والذي هو عائد للمدعو عبد المجيد - غ .

7. تبين وجود اتصالات من أربعة من ارقام الشبكة برقم منزل خطيبة عبد المجيد - غ المدعوة سوسن -ح وهو 818392/01 .

من التحقيقات التي أجريناها توفرت المعلومات التالية :

1. الخط 197642/03 تم بيعه أواخر تشرين الأول من قبل المدعو عبد المجيد قاسم - غ والدته خ – مواليد عام (تم حذف السنة من قبل الكاتب 19؟؟ لبناني سجل ؟8 (تم حذف المعلومة ن قبل كاتب المقال ) رومين لأحد محلات الخليوي في بعلبك بموجب صورة رخصة سوق خصوصية مزورة باسم وائل ع - ج وعليها رسم عبد المجيد - غ الشمسي.(ربطا" صورة عن رخصة السوق المزورة)

2. أن عبد المجيد - غ قد غادر منزله في رومين بشكل مفاجئ أواخر شهر تشرين الأول متدعيا" أنه مسافر إلى العراق بتجارة لم يحددها ولم يعط أية تفاصيل عنها لا لذويه أو خطيبته أو صديقه المقرب نادر م.

3. لم يستطع أيا" من المقربين من عبد المجيد تحديد مكان عمله واقامته ومعارفه في بيروت وقد أفاد جميعهم بأنه كان يصرح أمامهم بأنه يعمل في شركة الكترونيات في الدكوانة .

4. بتاريخي 21و22/2/2006 اتصل عبد المجيد - غ بمنزل خطيبته ومنزل ذويه في الجنوب عبر الارقام : (تم حذف الارقام من قبل كاتب المقال )؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حيث اعلمهم انه سوف يعود إلى العراق لإتمام تجارته دون اعطاء تفاصيل عن وضعه .



إنتهى تقرير فرع المعلومات



يبقى أن نذكر وجود إشكال في تصديق ما ورد في التقرير لناحية تصرفات عبد المجيد غ ، فالرجل بحسب التقرير إتصل بخطيبته من اربع ارقام إستعملت في الاغتيالات !!

والرجل المفترض أنه من جهاز أمن حزب الله باع خطا مشبوها إلى محل في بعلبك مستعملا بطاقة هوية مزورة عليها صورته الحقيقية !!

والسؤال هو هل يمكن تصديق أن أمنيا محترفا إغتال الحريري يرتكب مثل هذا الخطأ ؟ وهل يحتاج قتلة الحريري لبيع خطوطهم الهاتفية ؟؟

و من يضمن أن هذا الشاهد في بعلبك ليس شاهد زور ؟



نوار الدونا قال في إفادته أن من إشترى منه الهواتف (خمسة من ثمانية إستخدمت في قتل الحريري) ابيض اشقر الشعر ممتلي منحني الظهر منكب الوجه إلى الامام وفي العقد الثالث من العمر فهل تغيرت إفادته بعد مقتله يا ترى ؟

<="" border="0" height="240" img="" src="http://2.bp.blogspot.com/_AAlBFsDtCNY/TNJXUp6bHxI/AAAAAAAADHQ/ipM1Zmdwx6U/s320/COURT2.JPG" width="320" />

http://mideast.foreignpolicy.com/posts/2010/10/29/hizbullah_s_mobilization_of_the_multitudes

أن "المحكمة الخاصة بلبنان أكبر من لبنان، ونحن الساحة والأداة التي يتم التفاوض فيها على المستوى الاقليمي والدولي"، أن "لبنان يُستعمل كوقود لمعركة كبيرة على مستوى المنطقة"
"لا أرى أن من يلعب لعبة المحكمة، يريد الوصول إلى العدالة، بل إلى ثمن معين. فحتى لو عرفنا الحقيقة، فالمجتمع الاممي لا يريد الوصول إلى العدالة والحقيقة"

STL/CIA/MOSSAD/MI6/DGSE/BND.... comes down, in part, to an argument between sovereignty and human rights....LOL. In this case of the Dahiyeh clinic, anti-STL people are principally crying foul over sovereignty. Pro-STL people are saying that the right to justice and the rule of law trump claims of sovereignty... Certain members of the Security Council argued as much in the voting session for Security Council Resolution 1757, which formed the STL.... Their arguments were that justice trumps sovereignty. By contrast, China, Indonesia, Qatar, Russian Federation, and South Africa all abstained, on the basis that, while they supported the pursuit of justice, they did not support such an infringement of national sovereignty... One side argued justice; the other side argued sovereignty... One side argued for certain universal standards; the other argued for national self-determination...

This is a long way of saying that maybe we have a point in placing this incident within a larger narrative of colonial intervention and nationalist reaction....


*** Zionist Lobby....???

ALL this talk about the Zionist Lobby in Washington, London,
Paris, OTTAWA or Rome....or any other meaningful Capital in this World
is a Fake Paravant or a FAKE Cover if you will....behind which
all these Western Governments hide voluntarily...because it gives
them a perfect excuse to say that ALL their Shenanigans in
Foreign policy matters, intelligence and covert actions or wars....
in which they indulged for so many years lately, especially in the
Middle East, from the first Iran/Iraq War of more than 8 years,
to the first Gulf War..., to the Iraq War, to the Afghanistan
War....and to the NEW War which is being planned somewhere in the
Middle East AGAIN....possibly in different format, like CIA/MOSSAD
Proxy internal wars between SHIA and SUNNI, may be starting from
Lebanon or IRAQ...and which will engulf ALL the Area from Pakistan
to Darfur.....is the Work of the Evil ZIONISTS.....

What a fantastic COVER for the West to have....!!!

All the While, 95% of ALL Jews in the World are "Court Jews"....who
go along with ALL the policies of the government where they belong....,
especially when it comes to all their COVERT shenanigans and their
foreign policies for centuries....
What I am trying to say , is that it is time to broaden our views
about ZIONISM and their evil "doings"....whether in Foreign policy, or
their Banking practices, or their close collaboration in ALL Covert wars
of the WEST, with ALL their Intelligence services.... and view it in a
different light.....namely a very close COVERT Collaboration for decades,
whereby the "Zionists" take willingly for being the Fall Guys.....in the WEST's
drive for World domination, especially for resources and Choke Points.....
in return for SOLID, Unbreakable support to the Hilt by the WEST for Israel's
survival, security, and military strength....and the Whole Zionist Project.

Let's go back to the case of USA.....

I am totally convinced that the CIA/MOSSAD bond is unbreakable and that
they are utter Siamese Twins..., as well as DIA/AMAN....and the UKUSA alliance
of evils.....
Prior to the inside Job of 9/11...., the intelligence apparatus of the USA and
Israel's secret understandings and covert links....with the likes of AMDOCS,
VERINT, etc. etc., gave the US intelligence community a way out from the
stringent laws which forbade them form spying on Americans domestically...
while the Israelis could easily do it....and share the proceeds covertly with
their counterparts in the USA, without having to disclose anything to CONGRESS....
After 9/11, we know that this is moot...because US Intelligence are doing pretty
much whatever it pleases them in the USA and Overseas, without any limitation
for any laws...especially after the Patriot Act......
But, there is another angle to this COVERT relationship which is often overlooked
by ALL pundits, Journalists, Analysts and the like, and that is that this close covert
collaboration and COVER given to ALL Western Powers, especially in USA...., allows
CIA and the various 16 Intelligence agencies...a fantastic way, a cheap way to utterly
control BOTH Houses of Congress...by using AIPAC as a cover....and it allows them
to hide any disclosures about covert actions which normally should be done to Congress,
when they can restrict all these disclosures to a few Zionist members of the inner circle
of AIPAC...and by disclosing barely 10% of what should normally be disclosed....
To make a long story short, I am a firm believer that the USA Intelligence USE the
ZIONIST/JEWISH organizations as COVER, a convenient Cover in order to Utterly
control, CONGRESS, Hollywood, The Main Stream Media, the public face of Foreign
policy of the USA....etc. in order to avoid all the painful disclosures which they are
required to do by law to congress....By utterly controlling Congress, you utterly control
the country with a Zionist Fig Leaf.....and this fig leaf is very willingly wanting to be used
in such a way.....so long that they keep getting what they want about Israel....
Hence, it is my view that ALL Intelligence operations of Jewish/Israeli/Zionist Kiosks in
malls, or other high ranking government people who get entangled with FBI from time
to time for "Spying".....are the exception but not the rule....because the RULES are
Unwritten and Covert rules...which Govern this ongoing BOND/relationship for decades....
and I firmly believe that these covert spying activities in USA are done with the FULL
knowledge of US Intelligence....even if they will never admit or disclose that FACT.....
It is always the "unwritten" rules...that govern the relationships of Israeli and American
intelligence....and the same goes for ALL other Western Intelligence....and their Cohorts
who go by the same rules....

And this is to prove the links.....

NATIONAL SECURITY ALERT: F-35 STEALTH FIGHTER SPY COVER-UP

“Another spy disaster like Pollard, shoved under the rug too long due to pressure from the powerful Israeli lobby.....”
LOL....


xxxxxxxxxxx xxxxxxxx

The wind blows to the south and turns to the north; round and round it goes, ever returning on its course.... All things are wearisome, more than one can say.... The eye never has enough of seeing, nor the ear its fill of hearing....

There's a dark and a troubled side of life
There's a bright, there's a sunny side, too
Tho' we meet with the darkness and strife
The sunny side we also may view

Keep on the sunny side, always on the sunny side,
Keep on the sunny side of life
It will help us ev'ry day, it will brighten all the way
If we'll keep on the sunny side of life

The storm and its fury broke today,
Crushing hopes that we cherish so dear;
Clouds and storms will, in time, pass away
The sun again will shine bright and clear.

Let us greet with the song of hope each day
Tho' the moment be cloudy or fair
Let us trust in our Savior always
Who keepeth everyone in His care....


What's good for the Lebanese is good Lebanese. Always. Works every time. We haven't seriously tried it for the most part since 1860.....

Wake up and join the Valiant Resistance


Wednesday, October 27, 2010

NSA power grab continues...


A "Memorandum of Agreement" struck last week between the Department of Homeland Security (DHS) and the National Security Agency (NSA) promises to increase Pentagon control over America's telecommunications and electronic infrastructure.

It's all in the interest of "cybersecurity" of course, or so we've been told, since much of the Comprehensive National Cybersecurity Initiative (CNCI) driving administration policy is a closely-held state secret.

Authority granted the über spy shop by the Bush and Obama administrations was handed to NSA by the still-classified National Security Presidential Directive 54, Homeland Security Presidential Directive 23 (NSPD 54/HSPD 23) in 2008 by then-President Bush.

The Agreement follows closely on the heels of reports last week by the Electronic Frontier Foundation (EFF) that DHS has been tracking people online and that the agency even established a "Social Networking Monitoring Center" to do so.

Documents obtained by EFF through a Freedom of Information Act lawsuit, revealed that the agency has been vacuuming-up "items of interest," systematically monitoring "citizenship petitioners" and analyzing "online public communication."

The documents suggest that "DHS collected a massive amount of data on individuals and organizations explicitly tied to a political event," the Obama inauguration.

This inevitably raises a troubling question: what other "political events" are being monitored by government snoops? Following last month's raids on antiwar activists by heavily-armed FBI SWAT teams, the answer is painfully obvious.

And with new reports, such as Monday's revelations by The Wall Street Journal that Facebook "apps" have been "transmitting identifying information--in effect, providing access to people's names and, in some cases, their friends' names--to dozens of advertising and Internet tracking companies," online privacy, if such a beast ever existed, is certainly now a thing of the past.

Project 12

With waning national interest in the "terrorism" product line, the "cybersecurity" roll-out (in stores in time for the holidays!) will drive hefty taxpayer investments--and boost the share price--for America's largest defense and security firms; always a sure winner where it counts: on Wall Street.

The DHS-NSA Agreement came just days after publication of a leaked document obtained by the secrecy-shredding web site Public Intelligence (PI).

"In early 2008," a PI analyst writes, "President Bush signed National Security Presidential Directive 54/Homeland Security Presidential Directive 23 (NSPD-54/HSPD-23) formalizing the Comprehensive National Cybersecurity Initiative (CNCI). This initiative created a series of classified programs with a total budget of approximately $30 billion. Many of these programs remain secret and their activities are largely unknown to the public."

Amongst the programs stood up by CNCI "is an effort to encourage information sharing between the public and private sector called 'Project 12'."

The whistleblowing web site "recently acquired the key report from the Project 12 meetings: Improving Protection of Privately Owned Critical Network Infrastructure Through Public-Private Partnerships. This 35-page, For Official Use Only report is a guide to creating public-private partnerships that facilitate the implementation of 'actionable recommendations that [reflect] the reality of shared responsibility between the public and private sectors with respect to securing the nation's cyber assets, networks, systems, and functions'."

According to the document, under the rubric of the National Infrastructure Protection Plan (NIPP), Project 12 recommends that "critical infrastructure and key resources (CIKR) be brought into federal cybersecurity efforts through a variety of means."

As Antifascist Calling readers are well aware, for decades the secret state has outsourced "inherently governmental" functions to private entities. This process has served as a means to both shield illegal activities and avoid public accountability under a cloak of "proprietary business information."

PI's secret spillers tell us that Project 12 stresses the "promotion of public-private partnerships that legalize and facilitate the flow of information between federal entities and private sector critical infrastructure, such as telecommunications and transportation."

"The ultimate goal of these partnerships" the analyst writes, "is not simply to increase the flow of 'threat information' from government agencies to private industry, but to facilitate greater 'information sharing' between those companies and the federal government."

What information is to be shared or what the implications are for civil liberties and privacy rights are not spelled out in the report.

As can readily be seen in the dubious relationships forged amongst retired senior military personnel and the defense industry, a top level Pentagon position is entrée to an exclusive club where salary levels and perks, increase the higher one has climbed the food chain.

Much the same can be said for high-level intelligence officials. Indeed, former officials turned corporate executives constellating the security industry are among the most vociferous advocates for strengthening collaboration between the state and private sectors. And the more powerful players on the field are represented by lobby shops such as the Intelligence and National Security Alliance (INSA) and Business Executives for National Security (BENS).

Last year I reported that BENS are key players driving the national "cybersecurity" panic. In that piece I wrote that the group is a "self-described 'nationwide, non-partisan organization' [that] claims the mantle of functioning as 'the primary channel through which senior business executives can help advance the nation's security'." Project 12 is one area where BENS power-brokers have excelled in mutual backscratching.

We are informed that "the cost of scoping and building a tool that meets the requirements for cyber real-time situational awareness is likely to be significant and would be a high-risk investment of Federal funding." In other words, while taxpayers foot the bill, private corporations will reap the benefits of long-term contracts and future high-tech development projects.

However, "before making that investment, the U.S. Government and its information sharing security partners must define a clear scope and mission for the development of common situational awareness and should evaluate a variety of interim or simplified solutions."

Those "solutions" won't come cheap.

Market Research Media informs us that "the U.S. government sector witnesses a blossoming of investments in cyber security technologies."

We're told that with a "cumulative market valued at $55 billion (2010-2015), the U.S. Federal Cybersecurity market will grow steadily--at about 6.2% CAGR [compound annual growth rate] over the next six years."

Those numbers reflect the merger and acquisition mania amongst America's largest defense and security firms who are gobbling up the competition at ever-accelerating rates.

Washington Technology reported earlier this month that "government contractors specializing in the most attractive niche segments of the market are experiencing much more rapid growth and, accordingly, enjoying much higher valuation multiples upon selling their businesses than their more generalist counterparts."

"The larger companies in the federal market" the insider publication reports, "continue to seek to aggressively position themselves as leaders in the cyber market."

Amongst the "solutions" floated by Project 12 is the notion that "real-time" awareness can be achieved when "government resources" are "co-located with private industry, either virtually or physically, to help monitor security," the PI's analyst avers.

Therefore, "physical or virtual co-location would maximize the U.S. Government's investment in network protection by facilitating collaborative analysis and coordinated protective and response measures and by creating a feedback loop to increase value for private-sector and government participants. Another key outcome would be stronger institutional and personal trust relationships among security practitioners across multiple communities."

One firm, the spooky Science Applications International Corporation (SAIC) "formally opened its seven-story cyber innovation center in Columbia, not far from the site of the new Cyber Command at Fort Meade," NSA headquarters, The Washington Post reported.

Talk about "co-location"! It doesn't get much chummier than this!

In order to valorize secret state investments in the private sector, the development of "Information Sharing and Analysis Centers (ISACs)," or fusion centers, are encouraged. Who would control the information flows and threat assessments are unknown.

However, as the American Civil Liberties Union documented in their report, What's Wrong with Fusion Centers, private sector participation in the intelligence process "break[s] down the arm's length relationship that protects the privacy of innocent Americans who are employees or customers of these companies" while "increasing the risk of a data breach."

This is all the more troubling when the "public-private partnership" envisioned by Project 12 operate under classified annexes of the Comprehensive National Cybersecurity Initiative.

NSA "Power-Grab"

Last year Rod Beckström, director of Homeland Security's National Cybersecurity Center (NCSC), resigned from his post, citing threats of a NSA "power grab."

In a letter highly-critical of government efforts to "secure" the nation's critical infrastructure, Beckström said that NSA "effectively controls DHS cyber efforts through detailees [and] technology insertions."

Citing NSA's role as the secret state's eyes and ears peering into electronic and telecommunications' networks, Beckström warned that handing more power to the agency could significantly threaten "our democratic processes...if all top level government network security and monitoring are handled by any one organization."

The administration claimed last week that the Agreement will "increase interdepartmental collaboration in strategic planning for the Nation's cybersecurity, mutual support for cybersecurity capabilities development, and synchronization of current operational cybersecurity mission activities," and that DHS and NSA will embed personnel in each agency.

We're informed that the Agreement's implementation "will focus national cybersecurity efforts, increasing the overalI capacity and capability of both DHS's homeland security and DoD's national security missions, while providing integral protection for privacy, civil rights, and civil liberties."

Accordingly, the "Agreement is authorized under the provisions of the Homeland Security Act (2002); the Economy Act; U.S. Code Title 10; Executive Order 12333; National Security Directive 42; Homeland Security Presidential Directive-5; Homeland Security Presidential Directive-7; and National Security Presidential Directive­ 54/Homeland Security Presidential Directive-23."

What these "authorizations" imply for civil liberties and privacy rights are not stated. Indeed, like NSPD 54/HSPD 23, portions of National Security Directive 42, HSPD 5, and HSPD 7 are also classified.

And, as described above, top secret annexes of NSPD 54/HSPD 23 enabling the Comprehensive National Cybersecurity Initiative means that the American people have no way of knowing what these programs entail, who decides what is considered "actionable intelligence," or where--and for what purpose--private communications land after becoming part of the "critical infrastructure and key resources" landscape.

We're told that the purpose of the Agreement "is to set forth terms by which DHS and DoD will provide personnel, equipment, and facilities in order to increase interdepartmental collaboration in strategic planning for the Nation's cybersecurity, mutual support for cybersecurity capabilities development, and synchronization of current operational cybersecurity mission activities."

The text specifies that the Agreement will "focus national cybersecurity efforts" and provide "integral protection for privacy, civil rights, and civil liberties."

However, as the premier U.S. eavesdropping organization whose "national security mission" is responsible for setting data encryption standards, NSA was ultimately successful in weakening those standards in the interest of facilitating domestic spying.

Indeed, The Wall Street Journal reported in 2008 "the spy agency now monitors huge volumes of records of domestic emails and Internet searches as well as bank transfers, credit-card transactions, travel and telephone records."

Investigative journalist Siobhan Gorman informed us that the "NSA enterprise involves a cluster of powerful intelligence-gathering programs" that include "a Federal Bureau of Investigation program to track telecommunications data once known as Carnivore, now called the Digital Collection System, and a U.S. arrangement with the world's main international banking clearinghouse to track money movements."

"The effort" the Journal revealed, "also ties into data from an ad-hoc collection of so-called 'black programs' whose existence is undisclosed," and include programs that have "been given greater reach" since the 9/11 provocation.

The civilian DHS Cybersecurity Coordinator will take a backseat to the Pentagon since the office "will be located at the National Security Agency (NSA)" and "will also act as the DHS Senior Cybersecurity Representative to U.S. Cyber Command (USCYBERCOM)."

Personnel will be assigned by DHS "to work at NSA as part of a Joint Coordination Element (JCE) performing the functions of joint operational planning, coordination, synchronization, requirement translation, and other DHS mission support for homeland security for cybersecurity," and will "have current security clearances (TS/SCI) upon assignment to NSA, including training on the appropriate handling and dissemination of classified and sensitive information in accordance with DoD, Intelligence Community and NSA regulations."

TS/SCI (Top Secret/Sensitive Compartmented Information) clearances mean that while civilian DHS employees may have access to NSA and Pentagon "black" surveillance programs, they will be restricted from reporting up their chain of command, or to congressional investigators, once they have been "read" into them. This makes a mockery of assertions that the Agreement does "not alter ... command relationships." The mere fact that DHS personnel will have TS/SCI clearances mean just the opposite.

DHS will "provide appropriate access, administrative support, and space for an NSA Cryptologic Services Group (CSO) and a USCYBERCOM Cyber Support Element (CSE) collocated with the National Cybersecurity and Communications Integration Center (NCCIC), at DHS, and integration into DHS's cybersecurity operational activities."

In other words, the civilian, though sprawling DHS bureaucracy will play host for NSA and CYBERCOM personnel answering to the Pentagon, and subject to little or no oversight from congressional committees already asleep at the switch, "to permit both CSG and CSE entities the capability to carry out their respective roles and responsibilities."

Despite boilerplate that "integral protection for privacy, civil rights, and civil liberties" will be guaranteed by the Agreement, there is no hiding the fact that a NSA power-grab has been successfully executed.

The Agreement further specifies that DHS and NSA will engage "in joint operational planning and mission coordination" and that DHS, DoD, NSA and CYBERCOM "maintain cognizance" of "cybersecurity activities, to assist in deconfliction and promote synchronization of those activities."

Following Project 12 revelations, new secret state relationships will assist "in coordinating DoD and DHS efforts to improve cybersecurity threat information sharing between the public and private sectors to aid in preventing, detecting, mitigating, and/or recovering from the effects of an attack, interference, compromise, or incapacitation related to homeland security and national security activities in cyberspace."

However, we do not learn whether "information sharing" includes public access, or even knowledge of, TS/SCI "black programs" which already aim powerful NSA assets at the American people. In fact, the Agreement seems to work against such disclosures.

This is hardly a level playing field since NSA might "receive and coordinate DHS information requests," NSA controls the information flows "as appropriate and consistent with applicable law and NSA mission requirements and authorities, in operational planning and mission coordination." The same strictures apply when it comes to information sharing by U.S. Cyber Command.

As Rod Beckström pointed out in his resignation letter, NSA "effectively controls DHS cyber efforts through detailees [and] technology insertions."

Despite the Agreement's garbled bureaucratese, we can be sure of one thing: the drift towards militarizing control over Americans' private communications will continue....

Thursday, October 21, 2010

AMAN's Amos Yedlin's utter Disinformation in his last speech..., paving the way for more confusion, gullibility, obfuscation in the Intelligence Game


http://newhk.blogspot.com/2009/02/syria-hizbullah-deterrence-has-never.html


Israeli/AMAN's Amos Yedlin's utter Disinformation in his last speech..., paving the way for more confusion, gullibility and obfuscation in the Intelligence Game/World...., paving the way for
Brigadier-General Aviv Kochavi who will be promoted to major general, and will be appointed as chairman of military intelligence.... of IDF

نعم.. نحن اغتلنا القائد عماد مغنية ونشرنا شبكات التجسس.. وسيطرنا على شبكة الاتصالات اللبنانية
أهلّنا رجال ميليشيات كانت على علاقة معنا منذ السبعينات. رئيس الإستخبارات الإسرائيلية: نسيطر على شبكة الاتصالات كاملة ونحن من إغتال "مغنية

http://www.kawther.info/ga2/v/Military/?g2_page=3

استغربت أوساط سياسية ودبلوماسية غربية الكلام الذي قاله الجنرال عاموس يادلين؛ رئيس الاستخبارات العسكرية الصهيونية (أمان) المنتهية ولايته، والذي عُيِّن مكانه الجنرال آفيف كوخفي. كلام يادلين جاء خلال تسليمه خلفه مهامه منذ أيام، والذي جرى أمام أكثر من مراسل حربي لوسائل إعلام عبرية، والتي بدورها نقلت الحديث إلى جهات أوروبية وأميركية.

الجنرال عاموس يادلين قال: لقد أنجزنا خلال الأربع سنوات ونصف الماضية كل المهام التي أوكلت إلينا، واستكملنا العديد من التي بدأ بها الذين سبقونا، وكان أهمها الوصول إلى "الساحر"، وهو الاسم السري للقائد اللبناني عماد مغنية. لقد تمكّن هذا الرجل - اللغز من عمل الكثير الكثير ضد دولتنا، وألحق بنا الهزيمة تلو الأخرى، ووصل إلى حد اختراق كياننا بالعملاء لصالحه، لكننا في النهاية استطعنا الوصول إليه في معقله الدافئ في دمشق، والتي يصعب جداً العمل فيها، لكن نجاحنا في ربط نشاط الشبكات العاملة في لبنان وفلسطين وإيران والعراق أوصل إلى ربط الطوق عليه في جحره الدمشقي، وهذا يعتبر نصراً تاريخياً مميز لجهازنا على مدار السنين الطويلة.

وتابع عاموس يادلين: لقد أعدنا صياغة عدد كبير من شبكات التجسس لصالحنا في لبنان، وشكّلنا العشرات مؤخراً، وصرفنا من الخدمة العشرات أيضاً، وكان الأهم هو بسط كاملة سيطرتنا على قطاع الاتصالات في هذا البلد؛ المورد المعلوماتي الذي أفادنا إلى الحد الذي لم نكن نتوقعه، كما قمنا بإعادة تأهيل عناصر أمنية داخل لبنان؛ من رجال ميليشيات كانت على علاقة مع دولتنا منذ السبعينات، إلى أن نجحت وبإدارتنا في العديد من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان، وأيضاً سجّلت أعمالاً رائعة في إبعاد الاستخبارات والجيش السوري عن لبنان، وفي حصار منظمة حزب الله.

واستطرد يادلين بسرد إنجازاته قائلاً: في إيران سجلنا اختراقات عديدة، وقمنا بأكثر من عملية اغتيال وتفجير لعلماء ذرة وقادة سياسيين، وتمكنا إلى درجة عالية من مراقبة البرنامج النووي الإيراني، الذي استطاع كل الغرب الاستفادة منه بالتأكيد، ومن توقيف خطر التوجه النووي في هذا البلد إلى المنطقة والعالم. وفي السودان أنجزنا عملاً عظيماً للغاية؛ لقد نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوبه، ودرّبنا العديد منها، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية، لمساعدتهم، ونشرنا هناك في الجنوب ودارفور شبكات رائعة وقادرة على الاستمرار بالعمل إلى ما لا نهاية، ونشرف حالياً على تنظيم (الحركة الشعبية) هناك، وشكّلنا لهم جهازاً أمنياً استخبارياً قادر على حمايتهم وإنجاح مشروعهم بإقامة دولة ذات دور فاعل في هذه المنطقة.

وأضاف: أما في شمال إفريقيا، فقد تقدمنا إلى الأمام كثيراً في نشر شبكات جمع المعلومات في كل من ليبيا وتونس والمغرب، والتي أصبح فيها كل شيء في متناول أيدينا، وهي قادرة على التأثير السلبي أو الإيجابي في مجمل أمور هذه البلاد. أما في مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، فإن العمل تطور حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979، فلقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من موقع، ونجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي، لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً، ومنقسمة إلى أكثر من شطر في سبيل تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر.

وتابع الجنرال المتقاعد: أما بين الفلسطينيين فنحن الذين أفرغنا السلطة من محتواها، وسيطرنا على معظم قادة منظمة التحرير الذي عادوا إلى أراضي سلطة محمود عباس، وشبكنا معهم أوثق العلاقات، ومنهم من ساعدنا كثيراً في عدد من الساحات العربية، ونسج لنا علاقات مباشرة وغير مباشرة مع أجهزة وقادة عرب، إلى أن أصبح جزء مهم جزءاً من عملنا، لكن الخطر الأشد مازال مصدره حركة الجهاد، التي تتمتع بسرية تامة، وتعمل داخل أراضينا بتكتّم شديد، وفي أراضي أكثر من دولة عربية، ومازالت لغزاً يجب المواصلة لكشفه، أما حركة حماس فإن الضربات يجب أن تتلاحق عليها في الداخل والخارج، فحماس خطر شديد على الدولة اليهودية، إنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا، لذلك من المفترض الانتهاء من إفشالها وتبديدها في المدة المحددة بالبرنامج المقرر في عمل جهازنا بكل دقة.

وختم الجنرال الذاهب إلى التقاعد كلامه: لقد كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان، وكما كان للخلاص من عماد مغنية الفضل في الولوج إلى مرحلة جديدة في الصراع مع حزب الله، يجب مواصلة العمل بهذين المخططين ومتابعة كل أوراق العمل على الساحة اللبنانية، خصوصاً بعد صدور القرار الظني الدولي، والذي سيتوجه إلى حزب الله بالمسؤولية عن اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري للانطلاق إلى مرحلة طال انتظارها على الساحة اللبنانية، قبل التوجه إلى سورية؛ المحطة النهائية المطلوبة، لكي تنطلق جميع مشروعات الدولة اليهودية، بعد الإنجاز الكبير في العراق والسودان واليمن، والقريب جداً إتمامه في لبنان، كما يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها.

هكذا ختم الجنرال الصهيوني المتوجِّه لمتابعة عدائه وحقده على العرب والمسلمين من موقع آخر غير إدارة (أمان) الصهيونية، على غرار أسلافه وكل الصهاينة، وهكذا أيضاً يستمر قادة عرب "الاعتدال" بالسكوت عن عار الخيانة الكبرى والصغرى للأمة، ويقبلوا تحية أعدائهم بأحسن منها، بالمزيد من العمالة والطوعية لهذا العدو


Syria's Alawite minority thugs and Israel are two sides to a coin for decades....


Malcolm Hoenlein, the long-time Executive Vice Chairman of the Conference of Presidents of Major American Jewish Organizations, confirmed on Monday night that he met with Syrian dictator Bashar al-Assad, and confirmed that he did so at the behest of Netanyahu and CIA/MOSSAD....
Hoenlein, executive vice chairman of the Conference of Presidents of Major American Jewish Organizations, said he visited the Syrian capital about 10 days ago, at the invitation of the Alawite Syrian Mafia, to pursue a secret agenda. “I was sent by the prime minister,” he told The Jerusalem Post by telephone from New York.

Officials insisting on anonymity said Hoenlein had a lengthy meeting with Syrian assassin Bashar Assad. They noted that during the visit, Assad gave approval for the restoration of Jewish synagogue and cemeteries, in an apparent goodwill gesture to the local CIA/MOSSAD community.

A Channel 10 News report on Monday evening had suggested Hoenlein visited Damascus as Netanyahu’s envoy, with personal messages from the prime minister for the president. Channel 10 claimed he also met Syrian Foreign Minister Walid Moallem.....



Saturday, October 16, 2010

Small Sample....MOSSAD/CIA stooges, lackeys and Puppets in Lebanon, paid for by Jeffrey CIA FELTMAN the ASSASSIN....



This is but a Small Sample of ....MOSSAD/CIA stooges, lackeys and Puppets in Lebanon, paid for by Jeffrey CIA FELTMAN the ASSASSIN....


أدناه التالية أسمائهم ومعهم الجاسوس الاسرائيلي الكردي مسعود محمد
MOSSAD/CIA stooges, lackeys and Puppets in Lebanon, paid for by Jeffrey CIA FELTMAN the ASSASSIN......الاسماء

http://mondediplo.com/2010/09/04israelbase

وهنا أسماء :

ابرهيم الجميل (استشاري)، أحمد الأيوبي (اعلامي)، أحمد عياش (صحافي)، أحمد يوسف (مدرس)، أديب فرحه (رجل اعمال)، أسعد بشاره (صحافي)، اسماعيل شرف الدين (ناشط اجتماعي)، الشيخ عباس الجوهري (رئيس اللقاء العلماني اللبناني)، الكسندر نجار (محام وكاتب)، الياس عطاالله (نائب سابق)،الياس مخيبر (محام)، ألين كريم (اعلامية)، أمل سيف (مهندسة)، أمل شعبان (إدارية)، آمنة منصور (صحافية)، أميل بشقنجي (إداري)، اميل نجم (طبيب)، انطوان قربان (طبيب واستاذ جامعي)، ايلي الحاج (صحافي)، ايلي حدشيتي (إداري – مغترب)، أيمن أبو شقرا (صحافي)، أيمن جزيني (اعلامي)، أيمن شروف (صحافي)، باديا فحص (اعلامية)، باسكال فغالي، باميلا نهرا معلوف (باحثة)، بري الاسعد (طبيب)، بسام أبو كروم (اعمال حرّة)، بسام جرجس (اعمال حرّة)، بسام زغيب، بشير عساكر (محام)، بلال خبيز (صحافي)، بلندا ابرهيم (صحافية)، بنان غانم، بهية سكافي (صحافية)، بيار عقل (اعلامي)، بيار فرح (رجل اعمال)، توفيق غانم (مهندس)، ثريا شميط (اعلامية)، جاد غريب، جاد يتيم (صحافي)، جاك حايك (مقاول)، جان بديع حرب (محام)، جان بيار قطريب (ناشط في مجال حقوق الانسان)، جان - مارك نعمه (مهندس)، جان - ماري كساب (صناعي)، جستين تلفزيان (ادارية)، جهاد فرح (مهندس)، جو أبو مخايل (إعلامي)، جواد الاشقر (اعمال حرة)، جواد ابو منصور (ناشط سياسي)، جوال قزيلي (اعلامية)، جورج غريب (مهندس واستاذ جامعي)، جوزف توتونجي (عضو المكتب التنفيذي في نقابة الصحافة)، جومانا نصر (صحافية)، جيلان الفطايري (اعلامية)، حسام جرجس (طبيب)، حسام علم الدين (صحافي)، حسن القطب (باحث وأكاديمي)، حسين الوجه (صحافي)، حسين قاسم (مدرس)، حكمت العيد (محام)، حنين غدار (صحافية)، خالد ابو شقرا (اعلامي)، خالد الهاشم (مهندس)، خلود ابو خزام (مدرسة)، خلود غدية (موظفة)، دارين حلوة (اعلامية)، دافيد قرم (مهندس)، داليا عبيد (باحثة)، دانيال جرجس (صحافية)، دانيال مطر(جامعية)، دوللي حداد (مصرفية)، ربيع شمعون (ناشط مدني)، ربيع سمعان (اعمال حرة)، ربيع نقاري (موظف)، ربيع ياسين (صحافي)، رجا نجيم (ناشط)، رجينا قنطرة (محامية)، رمزي الحلبي (اعمال حرة)، رندا خيرالله (موظفة)، روجيه عزام (كاتب وباحث سياسي)، روزي ضو (سيدة اعمال)، رياض طوق (صحافي)، رياض عيسى (ناشط وباحث إجتماعي)، ريان فقيه (أعمال حرة)، ريتا حاكمة (كاتبة سياسية)، ريم عيتاني (سيدة أعمال وإعلامية)، ريمون حاتم (مهندس واستشاري)، ريمون معلوف (مهندس)، زهوة مجذوب (استاذة جامعية)، زياد مخول (صحافي)، زينة طباره (صحافية)، ساري الخازن (مهندس)، سامر العياش (مهندس)، سامي شدياق (مهندس)، سامي شمعون (محام)، سامي عيتاني، سامية بارودي (ناشطة)، سعد كيوان (صحافي)، سعد مطر (رجل اعمال)، سلمان عنداري (اعلامي)، سليم مرعب (استاذ ثانوي)، سليم مزنر، سمير فرنجيه (نائب سابق)، سناء الجاك (صحافية)، سنية قباني (صحافية)، سيليا حماده (استشارية تسويق وتنظيم مؤتمرات)، سيمون ج. كرم (محام)، شادي نشابة (ناشط اجتماعي وسياسي)، شارل جبور (صحافي)، شاهين خوري (أستاذ ثانوي)، شحاده صقر (رجل اعمال)، شوقي داغر (محام)، شوقي زيد (اعمال حرة)، شوقي عازوري (طبيب)، صباح فارس (استاذ ثانوي)، صلاح تقي الدين (اعلامي)، طلال الأحمد (ناشط)، طلال خوجه (استاذ جامعي)، طوني الخواجه (ناشط)، طوني حبيب (مهندس)، طوني شبو (رب عمل – مغترب)، عاطف موسى (ناشط اجتماعي)، عامر حلواني (استاذ جامعي)، عامر سيباني (صحافي)، عبد السلام موسى (صحافي)، عبدالله حداد (مصرفي)، عباد السخن (رجل أعمال)، عبدالله زخيا (محام)، عزيز كرم (نقابي)، علي الأمين (صحافي)، علي الحسيني (صحافي)، علي شعيب (دكتور جامعي - كندا)، عماد زين (صحافي)، عماد موسى (اعلامي)، عمر حرقوص (صحافي)، عيسى غريب (صحافي)، غادة العريبي (ناشطة اجتماعية)، غادة كلاس (ربة عمل)، غانم ذبيان (مترجم)، غسان الدرجاني (ناشط)، غسان برجاس (إداري – مغترب)، غلوريا أيوب الخازن، فادي بسترس (مستشار إداري)، فادي توفيق (كاتب وصحافي)، فادي عنتر (طبيب)، فارس سعيد (نائب سابق)، فراس شروف (إداري – مغترب)، فرنسوا الدحداح (مهندس)، فيكي عواد، فيليب سعيد (طبيب)، قاسم خليفه (صحافي)، قاسم موسى (إداري – مغترب)، قيصر باسيل (أعمال حرة)، كارين بجاني (إدارية)، كريسولا فياض (استاذ ثانوي)، كمال البطل (مهندس)، كمال الذوقي (محام)، كمال ريشا (صحافي)، كميل تابت (اعمال حرة)، لميس فرحات (صحافية)، لور شلالا (موظفة)، ليا بارودي (استشارية)، لينا منتورة (مهندسة)، ليندا طرابلسي، ليندا خرياطي (ربة عمل)، ماري فغالي (طالبة جامعية)، ماري نجيم حرب (ادارية)، مازن السماك (صحافي)، محمد الشامي (اعلامي)، محمد حرفوش (اعلامي)، محمد حسين شمس الدين (كاتب)، محمد حمدان (صحافي)، محمد غندور (صحافي)، محمد فؤاد شبارو (صحافي)، محمود غزيّل (اعلامي)، مرتا زرازير (ادارية)، مروان الأمين، مسعود محمد (كاتب سياسي)، مصطفى فحص (صحافي)، معين جرجس (اعمال حرة)، ملكار خوري (ناشط في مجال حقوق الانسان)، منعم ذبيان (اعمال حرة)، منى فياض (استاذة جامعية)، مي شدياق (اعلامية)، مياد حيدر (محام)، ميراي قاروط (صحافية)، ميرين عبد المسيح (اعلانية)، ميشال ابو عبدلله (طبيب)، ميشال حجي جورجيو (صحافي)، ميشال توما (صحافي)، ميشال سبيرو (إداري)، ميشال مكتف (ناشط سياسي)، ميشال ليان (نقيب المحامين سابقاً)، ميشال يوسف الخوري (محام)، ميلا بخاش (مواطنة)، ناديا مصري (صحافية)، نايلا دبس ، نبيل ابو غانم (اعلامي)، نبيل الحلبي (محام)،نبيل حسين أغا (باحث)،نبيل خراط (طبيب)، نجيب زوين (ناشط)، ندي غصن (محام)، ندين المصري (صحافية)، ندى ابو فاضل، ندى معتوق، ندى مهنى (محامية)، نديم عبد الصمد، نديم قطيش (اعلامي)، نزيه درويش (باحث)، نصر فرح (رئيس مجلس بلدي)، نصير الأسعد (اعلامي)، نعمة لبوس (اعلاني)، نهلة ذبيان (اعمال حرة)، نوال نصر (صحافية)، نوفل ضو (اعلامي)، نيكول فياض (استشارية)، هادي الأمين (باحث)، هبة ابو شقرا (اختصاصية اجتماعية)، هدى أبو شقرا (صحافية)، هشام ابو خزام (شاعر)، هشام ابو ناصيف (جامعي)، هلا مرعب (أستاذة ثانوية)، هنادي شامي (صحافية)، هند فضول، هند درويش (اعلامية)، هيثم الطبش (صحافي)، وائل يمن (اعلامي)، وسام الأمين (صحافي)، وسام فياض (طبيب)، وليد عبد الصمد (اعمال حرة)، يوسف بزّي (صحافي)، يوسف زين الدين (ناشط اجتماعي)، يوسف فضول (اقتصادي)، يولاند جورجيو

(استاذة ثانوية

....
تبلغت اوساط امنية حزبية لبنانية معنية بالعمل المخابراتي لوائح باسماء بلغت الالفين وخمسمئة اسم تعتبرها اهداف تجب مراقبة تحركاتها على اعتبار ان اصحاب الاسماء لهم نشاط قد يشكل منطلقا لتحرك اميركي شعبي ضد الانقلابيين على سيطرة انطون لحد موديل 2011

اي سعد الحريري

فبحسب نشرة حزبية حصلت على احد اجزائها من المسؤول الامني لتيار حزبي في زحلة وفيه يزعم جهاز امني حزبي لبناني ان

الاسلوب الاميركي الجديد في التعامل مع الاحداث الداخلية في البلاد التي تريد الادارة الاميركية تحريك الاوضاع السياسية فيها
تعتمد فيها على نخب سياسية واخرى شعبية من بين المثفقفين والكتاب والاعلاميين والمحامين واصحاب المهن الحرة والوجوه العائلية او الناشطين فيما يسمى المجتمع المدني


وتضيف الوثيقة الحزبية التي قد تكزن غطاء لقمع الاحرار والحرية في البلد بخجة صلة هؤلاء بالاميركيين ، بان في لبنان هناك الالاف ممن هم موضوعين على لوائح الاميركيين لمن يعتبرهم هؤلاء اصدقاء ، وبالعرف الاميركي الصديق يشبه صداقة انطوان لحد مع ارييل شارون

تقدم لائحة جزئية ببعض من يستهدفهم حزب لبناني معين بالمراقبة وهي تستنكر سلفا التعرض للزميلات والزملاء اصحاب الراي الحر وتدعو كل محب للحرية وللبطاطا المقلية للوقوف صفا واحدا ضد القمع ولو كان المقموعين عملاء مش مهم المهم ما يكون القمع ضد اصدقاء السفارة الاميركية الذي يتكل عليهم العم سام لوقت الحشرة والتحركات الشعبية

لائحة جزئية حصلت عليها من مسؤول امني سري لتيار سياسي في زحلة

المتهمون بانهم اصدقاء اميركا هم




1. ابراهيم الجميل (استشاري في ادارة الاعمال)،

2. ابراهيم منعم (مهندس)،\

3. أحمد الأيوبي (اعلامي)،

4. احمد حمية (محام )

5. ادي ابي اللمع (استاذ جامعي)

6. اديب طعمة (استاذ جامعي)

7. اديب ابو حبيب (نقابي)

8. اديب فرحة (رجل اعمال)

9. أديب فليحان ( طبيب)

10. ( اسعد الراعي،

11. اسما اندراوس (ناشطة)

12. الاب سليم عبو (استاذ جامعي)

13. البير ساره (محام)

14. البير كوستانيان (باحث)

15. الكسندر نجار (كاتب ومحام)

16. الياس ابو عاصي (استاذ جامعي)

17. الياس بدر (ناشط)

18. الياس عطاالله (نائب سابق طرابلس)

19. اميل سعادة (مهندس

20. )، اميل نجم (طبيب)

21. امين اسود (باحث)

22. امين فليحا (طبيب)

23. امين وهبه - نائب (طبيب

24. )، انطوان حداد (خبير اقتصادي)

25. انطوان عبدو (استاذ فلسفة)

26. انطوان قربان (استاذ جامعي)

27. انطوان مسره (استاذ جامعي)

28. ، ايفون الجميل، ايلي ايوب (محام)

29. ايلي زوين (محام)

30. ايلي خوري (اعلاني)

31. ايلي فواز (باحث)

32. المصرفي ايلي صحناوي، وهو من رجال ميشال سليمان في الظاهر

33. ايمان حميدان يونس (كاتبة وباحثة)

34. ايمن ابو شقرا (اعلامي)

35. ايمن جزيني من اخطر عملاء السي اي ايه وهم من فرضون مسؤولا اعلاميا في تيار المستقبل (اعلامي)

36. باتريسيا خضر (صحافية)

37. باسكال فرنجية (اعلامية)

38. بانا بشور (استاذة جامعية)

39. برنار الدويهي (جامعي)

40. بسام حجار (كاتب وصحافي)

41. بشار حيدر (استاذ جامعي)

42. بشير الدويهي (جامعي)

43. ( ، بشير هلال (محام)

44. ، بلال خبيز عميل اسرائيلي هارب الى لوس انجلوس اسمه الحقيقي يحيى خبيز يعمل حاليا مع منظمات اسرائيلية في اميركا (كاتب وصحافي)

45. ، بهاء نور الدين (طبيب واستاذ جامعي

46. )، بهجت سلامة (تاجر)

47. ، بهيج حاوي (مهندس)

48. ، بول سعادة (طبيب واستاذ جامعي)

49. ، بول شاوول (شاعر واعلامي)

50. ، بول موراني (اقتصادي)

51. بيار عقل (اعلامي)

52. بيار زند (صناعي)

53. بيار معوض (ناشط بيئي)

54. توم حرب عضو اللوبي الصهيوني وانشط اللبنانيين المتعاونين امنيا مع الموساد ويدير في لبنان شبكات كبيرة عنقودية للموساد (مهندس)

55. تيلدا ابو رزق (صحافية)

56. جاد الأخوي (اعلامي)، جاكلين ايوب (استشارية)

57. ، جان بديع حرب (محام)

58. جان بشارة (مدرس)

59. جان بيار فرنجية (محام)

60. جان دبغي (باحث)

61. جان فرنجية (مهندس)

62. جبور الدويهي (روائي واستاذ جامعي

63. )، جميل حسامي (محام)

64. جنان مصري،

65. جهاد المر (اعلاني)

66. جهاد صادق (مهندس)

67. جهاد فرح (مهندس)

68. جو بعيني،

69. جو حايك (مدير انتاج)

70. جو قديح (اداري)

71. جورج ابو زيد (اعلامي(

72. )، جورج ابي رعد (طبيب)

73. جورج تابت (ادارة شركات)

74. جورج غصن (مهندس)

75. جورج مخلوف (تاجر)

76. جوزيف الحولي (رجل أعمال)

77. جوزيف باسيل (مهندس)

78. جوزيف شمعون (ناشط)

79. جوزيف نصر الله (محام)

80. حازم صاغية (كاتب وصحافي)

81. حسام جرجس (طبيب)

82. ، حسين عبد الحسين (صحافي)

83. ، حسين يعقوب (صحافي)

84. حكمت العيد (محام)

85. حنان المصري (مدرسة)

86. خالد الهاشم (مهندس)

87. خضر مكاوي

88. داليا عبيد (استاذة جامعية)

89. داني بدران (استاذ جامعي)

90. درويش حوحو (مدرس)

91. دزوفيك توريكيان (اداري)

92. دلال البزري (كاتبة واستاذة جامعية)

93. راغدة جرادي (تقنية مختبر)

94. رالف باشا (علاقات عامة)

95. رالف عيد (تاجر)

96. ربيع افيوني (طالب)

97. ربيع شنطف (صحافي)

98. ربيع ريشاني (تاجر)

99. رشا ضاهر (طالبة)

100. رما فاخوري (مديرة تنفيذية)

101. ، رمزي الجردي (طبيب)

102. رمزي الحافظ (اقتصادي)

103. رمزي قربان (طبيب

104. )، روبير ابو عبدالله (طبيب أسنان)

105. روجيه عزام

106. رولان مونيه

107. روي بدارو (صناعي) ، رياض نجم (طبيب)

108. ريان اسماعيل (طالب)

109. ريما طربيه (ناشطة بيئية)

110. زهير الفقيه (خبير في شؤون المواصلات)

111. زياد خليفة هاشم (رجل اعمال)،

112. زياد صعب

113. زياد مخول (صحافي)

114. زياد ناصر

115. سامي خوري (رئيس الاتحاد الماروني العالمي)

116. سامي خويري (ناشط)

117. سامي شبان (اقتصادي)

118. سامي نادر (اقتصادي)

119. سعد كيوان (صحافي)

120. سعيد السعيد (استشاري)

121. سليمان زيتوني (مدرس)

122. سمر نور الدين (استاذة جامعية)

123. سمعان اسكندر (محام)

124. سمير الدويهي (صحافي)

125. سمير فرنجية (نائب سابق عن زغرتا)

126. سهى عبدو (مدرسة)

127. سوزان بعقليني (صحافية)

128. سيف الدين الحسامي (رجل دين)

129. سيمون جورج كرم (محام)

130. سيمون طبري (مديرة تجارية)

131. شارل جبور (صحافي)

132. شبلي ملاط (استاذ في القانون)

133. شوقي داغر (محام)

134. شوقي عازوري (طبيب)

135. شيرين عبد الله (صحافية)

136. ح حنين (محام ونائب سابق)



137. صوايا صوايا (اقتصادي)

138. طارق الهاشم (جامعي)

139. طلال خوجة (استاذ جامعي)

140. طنوس معوض (عميد في الاحتياط)

141. طوني أ سعادة (اقتصادي)

142. طوني بدران (باحث)

143. عادل عقل (طبيب)

144. عباس ابو زيد (ناشط)

145. عباس الهاشم غير النائب في التيار العوني ويشبهه بالاسم فقط (جامعي)

146. عبد الحميد الأحدب (محام)

147. عبد الله زخيا (محام)

148. عزيز كرم (نقابة التعليم الرسمي)

149. عقل العويط زوج جمانة حداد (شاعر وإعلامي

150. )، علي عبيد (طالب)

151. عليا صغبيني

152. عماد عز الدين (طالب)

153. عماد موسى (صحافي)

154. عمر حرقوص (صحافي)

155. عمر قطان (ناشط)

156. غابي كامل (طبيب)

157. غازي حاطوم (طبيب)

158. غازي كيوان (ناشط)

159. غالية فياض (باحثة)

160. غسان جواد (كاتب وصحافي)

161. غسان حبال (صحافي)

162. فادي الطفيلي (كاتب وصحافي)

163. فادي بسترس (استشاري)

164. فادي توفيق (كاتب)

165. فادي درويش (مدرس)

166. فادي ناصر الدين

167. فارس خشان (صحافي)

168. فارس سعيد (طبيب ونائب سابق)

169. فاروق يعقوب (صحافي)

170. فاطمة حوحو (صحافية)

171. فائق جمالي (طبيب واستاذ جامعي)

172. فتحي اليافي (مدير ابحاث وتنمية)

173. فراس مقصد (باحث

174. )، فريد كامل (صناعي)

175. فيكتور خشان (استاذ جامعي)

176. فيليب مسعود (رجل اعمال)

177. فينا عياش

178. فوزي بارود (مهندس معلوماتي)

179. كارلوس أده (عميد الكتلة الوطنية)

180. كارلوس سابا

181. كارولين عبد النور (مديرة انتاج)

182. كالي صحناوي،

183. كريسولا فياض (استاذة تاريخ)

184. كريستيان مونيه

185. كريم الحسن (استاذ جامعي

186. )، كمال فليحان (طبيب)

187. ليلى تقي الدين عريضة (صحافية)

188. ليلى صيداني شهاب (إدارية

189. )، ليليا مزهر (صحافية)

190. لينا ابي سمرا (مهندسة)

191. ليندا بواب (مهندسة اتصالات)

192. مارك قديح (كاتب)

193. مارك ضو (اعلاني)

194. ماركو ايوب (صناعي)

195. مارون بوحيدر (مهنة حرة

196. مارون عبدو (اقتصادي)

197. ماري تيريز عطاالله ()

198. ماري كريستين موراني (مديرة مدرسة)

199. ماريا حداد (ادارية)

200. ماريا شختورة (كاتبة وصحافية)

201. مارينا صفير (مديرة فنية)

202. مازن السماك

203. مالك بصبوص

204. مالك مروة (ناشر)

205. ماهر داعوق (مهندس)

206. ماي مكارم (صحافية)

207. ماي ريحاني (اخصائية في مجال التربية)

208. مايلا بخاش (مستشارة تنمية)

209. محسن الطحش (مهنة حرة)

210. محمد ابي سمرا (كاتب وصحافي)

211. محمد أحمد شومان (مهندس)

212. محمد الشامي (إعلامي)

213. محمد الصالح (مصرفي)

214. محمد بركات (صحافي

215. )، محمد عجاج (محام)

216. محمد حمدان (اعلامي)

217. محمود حرب (صحافي)

218. مروان الأمين (ناشط

219. )، مروان صقر (محام)

220. مريم عبدو

221. مصباح الاحدب (نائب سابق عن طرابلس)

222. مقبل حوراني (طبيب واستاذ جامعي)

223. ملكار عواد (ناشط في مجال حقوق الانسان)

224. ممدوحة بيدس (مدرسة)

225. منال ليان

226. منال نادر (استاذة جامعية)

227. منصور البون (نائب سابق)

228. منى فياض (استاذة جامعية)

229. منير بركات، منير شماعه (طبيب)

230. ميرنا شدراوي (ناشطة)

231. ميشال ابو عبد الله (طبيب)

232. ميشال توما (صحافي)

233. ميشال حجي جورجيو (صحافي)

234. ميشال خوري (محام

235. )، ميشال كرم (طبيب)

236. ميشلين سابا

237. ميشال مكتف (مصرفي)

238. ميشال غصن (صاحب

239. مطعم)،

240. ميمي خرياطي (مدرسة)

241. ناديا الشيخ (استاذة جامعية)

242. ناجي باز (مدير انتاج)

243. ناصر حمود (طبيب)،

244. نبيل ابو غانم (صحافي)

245. نبيل الحلبي (محام)

246. نبيل حداد (استاذ جامعي)

247. نبيل خراط (طبيب)

248. نجوى بركات (روائية ودورها الامني مع الاميركيين غير واضح ولكن يعتقد انها تعمل على تجنيد صحافيين وكتاب جدد لمصلحة الاميركيين )

249. ندى السوقي (طبيبة)

250. نديم عبد الصمد

251. نديم قطيش (اعلامي)

252. ندين منذر

253. نزيه الأحمدية (ناشط)

254. نزيه جماز

255. نزيه درويش (باحث)

256. نسيم الضاهر (باحث)

257. نصر فرح، نصير الأسعد (صحافي)

258. نعمة محفوض (رئيس نقابة معلمي الخاص)

259. نعوم ابي راشد (رجل اعمال)

260. نقولا درزي (طبيب)

261. نوال معوشي (محامية)

262. نورا مراد (باحثة)

263. نيكول فياض (استشارية)

264. هادي سعيد (محام)

265. هاني حمزة (طالب)

266. هاني عبدو (طالب)

267. هشام ابو ناصيف (صحافي)

268. هند درويش

269. وائل خير (استاذ جامعي)

270. وسام سعادة (صحافي)

271. وسام عجم

272. وسام فياض (طبيب)

273. وليد داعوق (اعلاني)

274. وليد فارس (استاذ جامعي)

275. وليد فخر الدين (مسرحي)

276. ياسمينة معوشي

277. يحيى جابر (كاتب وصحافي

278. )، يحيى خرياطي (مدرس)

279. يوسف البيطار

280. يوسف بزي (كاتب وصحافي)

281. يوسف معوض (استاذ ثانوي)

282. يولا حداد

283. يولاند جورجيو(استاذة ثانوية

محمد شطح

هاني وجناح حمود

سامي الجميل

جان اوغاسبيان

عقاب القبوط

نديم قطيش

حسين عبد الحسين

دخل لبنان بجواز سفر مزور

الجاسوسة الخطيرة راغدة درغام